موقع "مجتهد": كشف المغرد السعودي "مجتهد"، عن أن وزير الدفاع وولي ولي العهد محمد بن سلمان، أعطى توجيهات لسنترال قصر الملك في مدينة طنجة المغربية، بإحالة مكالمات زعماء الدول الذين سيتصلون بالملك سلمان إلى ولي العهد "محمد بن نايف" في المملكة، لأن الملك لم يعد يستطيع معايشة الأحداث بسبب وضعه العقلي.
وأضاف المغرد السعودي، في تغريدات له عبر حسابه بموقع "تويتر"، أن ملك المغرب استغرب حين اتصل بالملك سلمان وهو عنده في بلده يعزيه في تفجير مسجد الطوارئ بأبها، فأحيلت المكالمة لمحمد بن نايف في السعودية!!، مشيرًا إلى أن برنامج الملك اليومي في طنجة يشتمل معظمه على لعب البالوت (أكثر من 10 ساعات)، وليس به أي برنامج سياسي.
وأكد "مجتهد" أن حاشية الملك حطموا أرقامًا قياسية في الفساد الأخلاقي، حيث يتكفل الديوان بكل مصاريف فسادهم، وتوفر لهم حكومة بن كيران حصانة قانونية كاملة.
من ناحية أخرى نشر "مجتهد" معلومة تفيد بتداول العائلة أن مقرن بن عبدالعزيز، ولي العهد السابق، بكى بحرقة حين سأله أبناؤه بعد إزاحته عن ولاية العهد: هل استقلت أم أجبرت؟، واعترف بأنه مجبور.
في شأن آخر كشف "مجتهد" عن وجود اتفاق إماراتي مصري أردني عماني على إعادة تأهيل النظام السوري (وكأن الثورة قد فشلت)، ومحاولات حثيثة لإقناع السعودية بالموافقة على الخطة، وسط تفاهم الأطراف الأربعة على أن صاحب القرار الذي يمكن الحديث معه في السعودية هو محمد بن سلمان ولي ولي العهد، وقد بذل محمد بن زايد جهدًا حثيثًا لإقناع بن سلمان بهذا الأمر.
وأشار إلى أن لقاء "بن سلمان" مع علي مملوك- رئيس المخابرات السورية- كان جزءًا من هذا الترتيب، وقد طلب بن زايد من مملوك أن يكون لطيفًا مع بن سلمان إلى أبعد حد، ووعد "بن سلمان" بأن المملكة لن تعترض على إعادة تأهيل للنظام السوري وعودة السفراء لأي دولة، بشرط أن تؤجل مشاركة السعودية في هذا الترتيب.
وبين "مجتهد" أن الحقيقة أن "بن سلمان" ليس عنده تحفظ، وسبب تردده هو أن تقديرات الاستخبارات الأمريكية والتركية تفيد بأن الأسد لن يدوم طويلًا، والمراهنة عليه خاطئة.
وأوضح أنه في مقابل التفاهم الإماراتي الأردني المصري العماني، هناك تفاهم سعودي تركي قطري أمريكي على أولوية لتدريب جماعات "معتدلة" لمحاربة "المتطرفين"، مشيرًا إلى وجود خلاف على تحديد "المتطرفين"، فالأمريكان والسعوديون يريدان لهذه القوة أن تحارب جميع الجهاديين، بينما قطر وتركيا رؤيتهما أن تحارب تنظيم "الدولة" فقط.
وأضاف المغرد السعودي، في تغريدات له عبر حسابه بموقع "تويتر"، أن ملك المغرب استغرب حين اتصل بالملك سلمان وهو عنده في بلده يعزيه في تفجير مسجد الطوارئ بأبها، فأحيلت المكالمة لمحمد بن نايف في السعودية!!، مشيرًا إلى أن برنامج الملك اليومي في طنجة يشتمل معظمه على لعب البالوت (أكثر من 10 ساعات)، وليس به أي برنامج سياسي.
وأكد "مجتهد" أن حاشية الملك حطموا أرقامًا قياسية في الفساد الأخلاقي، حيث يتكفل الديوان بكل مصاريف فسادهم، وتوفر لهم حكومة بن كيران حصانة قانونية كاملة.
من ناحية أخرى نشر "مجتهد" معلومة تفيد بتداول العائلة أن مقرن بن عبدالعزيز، ولي العهد السابق، بكى بحرقة حين سأله أبناؤه بعد إزاحته عن ولاية العهد: هل استقلت أم أجبرت؟، واعترف بأنه مجبور.
في شأن آخر كشف "مجتهد" عن وجود اتفاق إماراتي مصري أردني عماني على إعادة تأهيل النظام السوري (وكأن الثورة قد فشلت)، ومحاولات حثيثة لإقناع السعودية بالموافقة على الخطة، وسط تفاهم الأطراف الأربعة على أن صاحب القرار الذي يمكن الحديث معه في السعودية هو محمد بن سلمان ولي ولي العهد، وقد بذل محمد بن زايد جهدًا حثيثًا لإقناع بن سلمان بهذا الأمر.
وأشار إلى أن لقاء "بن سلمان" مع علي مملوك- رئيس المخابرات السورية- كان جزءًا من هذا الترتيب، وقد طلب بن زايد من مملوك أن يكون لطيفًا مع بن سلمان إلى أبعد حد، ووعد "بن سلمان" بأن المملكة لن تعترض على إعادة تأهيل للنظام السوري وعودة السفراء لأي دولة، بشرط أن تؤجل مشاركة السعودية في هذا الترتيب.
وبين "مجتهد" أن الحقيقة أن "بن سلمان" ليس عنده تحفظ، وسبب تردده هو أن تقديرات الاستخبارات الأمريكية والتركية تفيد بأن الأسد لن يدوم طويلًا، والمراهنة عليه خاطئة.
وأوضح أنه في مقابل التفاهم الإماراتي الأردني المصري العماني، هناك تفاهم سعودي تركي قطري أمريكي على أولوية لتدريب جماعات "معتدلة" لمحاربة "المتطرفين"، مشيرًا إلى وجود خلاف على تحديد "المتطرفين"، فالأمريكان والسعوديون يريدان لهذه القوة أن تحارب جميع الجهاديين، بينما قطر وتركيا رؤيتهما أن تحارب تنظيم "الدولة" فقط.