موقع "مجتهد": أصيب قائد قوة الصواريخ الإستراتيجية بالسعودية "اللواء الركن جارالله بن محمد العلويط"، خلال محاولة اغتيال وصفها بالطائشة، بطلق ناري في مقر القيادة في ظروف غامضة لم يكشف عنها بعد، ويوجد حاليا "العلويط" في المستشفى, وسط تضارب المعلومات حول وضعه الصحي وتأثير الطلقة الناريه عليه، والتزمت الجهات الرسمية الصمت حول الحادث.
فيما أكدت مواقع التواصل الاجتماعي التي تابعت الحدث عدم قدرة "العلويط" على السير، ولكنه قال في تصريح صحفي " أنه يستطيع الجلوس والسير حالياً، ويمكن أن يعود إلى العمل غداً"
وطبقا لرواية "العلويط" حول تفاصيل إصابته بالطلقة النارية الطائشة حيث يعالج الآن في مستشفى القوات المسلحة، "ان ما حصل هي طلقة طائشة أصابت الساق" وأضاف "القصة بدأت عندما كنت خارجاً من القيادة بالمبنى، وأثناء خروجي من المكتب في الصالة، يظهر لي هذا الرجل، كانت له معاملة أو له شيء داخل القيادة".
وأضاف: " أثناء المرور سمعت إطلاق نار بعد نقاشه مع أحدهم بالقيادة أو شيء من هذا النوع، واصطدمت الطلقة بالعرض وأنا واقف فأصابتني، وكانت الشرطة موجودة والشرطة العسكرية أيضاً".
وتابع: "يظهر لي أن الرجل يعاني من مشكلة نفسية وغير سوي؛ لأنه من بعد ما ترك الخدمة تعرض إلى ضغوط نفسية وربما كان يعاني من الاكتئاب لأنه ظل حبيس المنزل لفترة طويلة وزادت المشاكل عليه إلى أن وصل لهذه المرحلة"، مشيراً إلى أنه كان يدعي أن له حقوقاً ويطالب بها، رغم أنه متقاعد منذ عام ونصف تقريباً وليس له شيء".
وأوضح: "ما حدث يمكن أن يحدث بأي مكان في العالم، فكل يوم تقريباً نسمع حادثاً عالمياً مشابهاً لهذا، فجميعنا بَشَر ويمكن أن نتعرض إلى موقف نفقد فيه صوابنا وتركيزنا والسيطرة على أنفسنا.. وربما هذا ما حدث مع الرجل".
وواصل: "الحمد لله، الأمور كلها طيبة، ولا يوجد أي شيء مما يروج له البعض في وسائل الاتصال الاجتماعي، وهذه كلها أكاذيب- مع الأسف تستهدف- هذا البلد، ولكن نحن نصاب من أجل هذا البلد"، مقدماً شكره لكل من سأل عنه من مسؤولي وزارة الدفاع ومن أطياف المجتمع المختلفة.
فيما أكدت مواقع التواصل الاجتماعي التي تابعت الحدث عدم قدرة "العلويط" على السير، ولكنه قال في تصريح صحفي " أنه يستطيع الجلوس والسير حالياً، ويمكن أن يعود إلى العمل غداً"
وطبقا لرواية "العلويط" حول تفاصيل إصابته بالطلقة النارية الطائشة حيث يعالج الآن في مستشفى القوات المسلحة، "ان ما حصل هي طلقة طائشة أصابت الساق" وأضاف "القصة بدأت عندما كنت خارجاً من القيادة بالمبنى، وأثناء خروجي من المكتب في الصالة، يظهر لي هذا الرجل، كانت له معاملة أو له شيء داخل القيادة".
وأضاف: " أثناء المرور سمعت إطلاق نار بعد نقاشه مع أحدهم بالقيادة أو شيء من هذا النوع، واصطدمت الطلقة بالعرض وأنا واقف فأصابتني، وكانت الشرطة موجودة والشرطة العسكرية أيضاً".
وتابع: "يظهر لي أن الرجل يعاني من مشكلة نفسية وغير سوي؛ لأنه من بعد ما ترك الخدمة تعرض إلى ضغوط نفسية وربما كان يعاني من الاكتئاب لأنه ظل حبيس المنزل لفترة طويلة وزادت المشاكل عليه إلى أن وصل لهذه المرحلة"، مشيراً إلى أنه كان يدعي أن له حقوقاً ويطالب بها، رغم أنه متقاعد منذ عام ونصف تقريباً وليس له شيء".
وأوضح: "ما حدث يمكن أن يحدث بأي مكان في العالم، فكل يوم تقريباً نسمع حادثاً عالمياً مشابهاً لهذا، فجميعنا بَشَر ويمكن أن نتعرض إلى موقف نفقد فيه صوابنا وتركيزنا والسيطرة على أنفسنا.. وربما هذا ما حدث مع الرجل".
وواصل: "الحمد لله، الأمور كلها طيبة، ولا يوجد أي شيء مما يروج له البعض في وسائل الاتصال الاجتماعي، وهذه كلها أكاذيب- مع الأسف تستهدف- هذا البلد، ولكن نحن نصاب من أجل هذا البلد"، مقدماً شكره لكل من سأل عنه من مسؤولي وزارة الدفاع ومن أطياف المجتمع المختلفة.