موقع "مجتهد": حمل رجل الدين وزعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، مسؤولية ما يجري في الشرق الأوسط للسعودية، وأن نظرتها بعين واحدة، حسب وصفه، هي من أشعلت نار الفتنة. وأبدى الصدر رأيه ومواقفه حول مجموعة من المواضيع والقضايا المطروحة على المستوى الدولي والعربي، موجها رسائله ومواقفه في مسائل فتاوى شرعية.
وأجاب حول رسالته للسعودية لوقف حربها على اليمن والشعب اليمني، أنه قام بتوجيه الكثير من الرسائل للسعودية لوقف حربها، لكن نظرتها بعين واحدة هو ما جعل المنطقة تشتعل نارا. وسبق أن أكد الصدر في تصريح سابق أن "التدخل السعودي في اليمن زاد من التفاقم الطائفي والعنفوي في المنطقة"، مشيرا إلى أن "إيقاف الحرب في اليمن سيضفي الأمن على المنطقة ويطفئ النار الطائفية".
وطالب الصدر في تعليق له حول الحكومة التركية المقبلة تقديم المصالح العامة للمنطقة على المصالح الخاصة بها.
في حين تجاهل إعطاء أي رأي أو جواب حول تصوره أو قراءته لدور تركيا في استقرار المنطقة.
ويركز مقتدى الصدر في خطابه على رفض "الطائفية" من كل الأطراف، إذ كانت آخر تصريحاته تهاجم مليشيات الحشد الشعبي، معتبرا إياها "طائفية وهمجية وقبيحة"، في حين يقلل مراقبون من الأثر الفعلي لهذه التصريحات، مشيرين إلى أن الصدر نفسه كان يقود قوات جيش المهدي المشاركة في الحرب العراقية والسورية، كما شكل سرايا السلام التي أصبحت جزءا من "الحشد الشعبي كذلك".
وكان الصدر أكد في (23 ايار 2015) انه لا يستبعد ان تكون هناك اطراف حكومية سعودية تغذي التطرف هناك، وفيما اشار الى ان وجود المقدسات بالمملكة لا يعني عدم وجود "ربيع عربي"، حذر من ربيع قادم في حال تكرار تفجير مسجد في القطيف.
وأجاب حول رسالته للسعودية لوقف حربها على اليمن والشعب اليمني، أنه قام بتوجيه الكثير من الرسائل للسعودية لوقف حربها، لكن نظرتها بعين واحدة هو ما جعل المنطقة تشتعل نارا. وسبق أن أكد الصدر في تصريح سابق أن "التدخل السعودي في اليمن زاد من التفاقم الطائفي والعنفوي في المنطقة"، مشيرا إلى أن "إيقاف الحرب في اليمن سيضفي الأمن على المنطقة ويطفئ النار الطائفية".
وطالب الصدر في تعليق له حول الحكومة التركية المقبلة تقديم المصالح العامة للمنطقة على المصالح الخاصة بها.
في حين تجاهل إعطاء أي رأي أو جواب حول تصوره أو قراءته لدور تركيا في استقرار المنطقة.
ويركز مقتدى الصدر في خطابه على رفض "الطائفية" من كل الأطراف، إذ كانت آخر تصريحاته تهاجم مليشيات الحشد الشعبي، معتبرا إياها "طائفية وهمجية وقبيحة"، في حين يقلل مراقبون من الأثر الفعلي لهذه التصريحات، مشيرين إلى أن الصدر نفسه كان يقود قوات جيش المهدي المشاركة في الحرب العراقية والسورية، كما شكل سرايا السلام التي أصبحت جزءا من "الحشد الشعبي كذلك".
وكان الصدر أكد في (23 ايار 2015) انه لا يستبعد ان تكون هناك اطراف حكومية سعودية تغذي التطرف هناك، وفيما اشار الى ان وجود المقدسات بالمملكة لا يعني عدم وجود "ربيع عربي"، حذر من ربيع قادم في حال تكرار تفجير مسجد في القطيف.