موقع "مجتهد": كشف المغرد السعودي مجتهد عن اتجاهات سعودية إماراتية لإعادة تقسيم اليمن، قائلا: "رغم وجود تصرفات مريبة من قبل الإمارات تجاه اليمن وقضايا آخرى فإن السعودية تغض الطرف بسبب العلاقة الخاصة بين محمد بن زايد ومحمد بن سلمان".
وأشار في تغريدات له على حسابه بتويتر، إلى أن اليمن تؤوي حاليا أحمد علي صالح -بن علي عبد الله صالح الرئيس اليمني المخلوع-، وبن أخيه عمار، وتسمح لهم بالتنسيق مع والدهم ومع وحدات الجيش الموالية له وللحوثيين بعلم ومباركة محمد بن زايد -ولي عهد أبو ظبي-.
وتساءل "مجتهد" كيف يوازن محمد بن زايد بين مشاركة "صادقة" في "الحلف" وإيواء هؤلاء؟"، مجيبا: "الخطة الحقيقية لمحمد بن زايد هي إعادة تقسيم اليمن بتنسيق مع علي صالح".
ولفت إلى أنه تأكيدا لذلك رتوت د. أنور قرقاش -وزير الدولة الإماراتي المقرب من محمد بن زايد صورة جمعت علم الإمارات وعلم الانفصال"، قائلا إن محمد بن زايد زعم أن الاتفاق لم يعرض على مجلس حكام الإمارات وهو زعم ساقط، لكن الحيلة الأقوى عند محمد بن زايد هي الاستمرار في محاولة كسب محمد بن سلمان -وزير الدفاع وولي ولي العهد- بعد أن أيس من محمد بن نايف -وزير الداخلية وولي العهد- الذي لايزال حاقدا عليه بعد شتمه لوالده.
وأضاف "مجتهد": "كان محمد بن زايد قد أرسل أخاه طحنون للقاء محمد بن سلمان في فرنسا قبل فترة وعرض عليه استثمارات هائلة -بخشيش ملياراتي- حين علم عن شرهه المالي"، ورغم أن الصورة مشوشة حاليا في اليمن لكن هناك بوادر أن بن سلمان يميل لمراد بن زايد في مشروع الانفصال وسوف يضطر بن نايف للصمت خوفا على منصبه".
وتابع: "العجيب أن بن سلمان تحت تصرفه كل دخل الدولة وقد ابتلع منه ما ابتلع ومع ذلك يرضى أن يغير السياسة ويخالف بن نايف من أجل كم مليار من بن زايد".
وكان "مجتهد" قد سبق أن نشر تغريدات كشف فيها خطة "بن زايد" للتقرب من "بن سلمان"، مشيرًا إلى أن المقربين من ولي عهد أبو ظبي يقولون إنه صاحب خطة بعيدة المدى، ويعلم أن "بن سلمان" سيزيح "بن نايف"، ولذلك قرر الاستثمار مع بن سلمان بدلًا من بن نايف.
وأوضح أن محمد بن زايد وصل بعد عدة محاولات استرضاء لمحمد بن نايف، أنه لا يمكن ارضاؤه بعد تسريبات الويكيلكس، فقرر الالتفاف عليه من خلال الجنرال الصغير، مشيرًا إلى أن قناعة محمد بن زايد ازدادت بالجنرال الصغير، بعد أن حصل موقف مفاجئ في كامب ديفيد شد انتباه الجميع واثبت توافق بن زايد مع الجنرال الصغير.
وبين "مجتهد" أن "بن زايد" بدأ توثيق اتصالاته مع "بن سلمان"، وتلقى نصيحة بفتح علاقة معه من خلال الإعلاميين المقربين منه، الذين كانوا مقربين جدًا من والده أيام صحته، وهم عادل الطريفي وزير الإعلام، وعبدالرحمن الراشد مدير العربية سابقًا، وتركي الدخيل الإعلامي المعروف.
وأكد "مجتهد" أن "بن زايد" علم أن "بن سلمان" يثق بهذه المجموعة ويطمئن لهم ويأخذ بنصائحهم واقتراحاتهم، فقرر الاستفادة منهم، خاصة وأن لهم علاقة قوية بابن زايد شخصيًا.
وأشار في تغريدات له على حسابه بتويتر، إلى أن اليمن تؤوي حاليا أحمد علي صالح -بن علي عبد الله صالح الرئيس اليمني المخلوع-، وبن أخيه عمار، وتسمح لهم بالتنسيق مع والدهم ومع وحدات الجيش الموالية له وللحوثيين بعلم ومباركة محمد بن زايد -ولي عهد أبو ظبي-.
وتساءل "مجتهد" كيف يوازن محمد بن زايد بين مشاركة "صادقة" في "الحلف" وإيواء هؤلاء؟"، مجيبا: "الخطة الحقيقية لمحمد بن زايد هي إعادة تقسيم اليمن بتنسيق مع علي صالح".
ولفت إلى أنه تأكيدا لذلك رتوت د. أنور قرقاش -وزير الدولة الإماراتي المقرب من محمد بن زايد صورة جمعت علم الإمارات وعلم الانفصال"، قائلا إن محمد بن زايد زعم أن الاتفاق لم يعرض على مجلس حكام الإمارات وهو زعم ساقط، لكن الحيلة الأقوى عند محمد بن زايد هي الاستمرار في محاولة كسب محمد بن سلمان -وزير الدفاع وولي ولي العهد- بعد أن أيس من محمد بن نايف -وزير الداخلية وولي العهد- الذي لايزال حاقدا عليه بعد شتمه لوالده.
وأضاف "مجتهد": "كان محمد بن زايد قد أرسل أخاه طحنون للقاء محمد بن سلمان في فرنسا قبل فترة وعرض عليه استثمارات هائلة -بخشيش ملياراتي- حين علم عن شرهه المالي"، ورغم أن الصورة مشوشة حاليا في اليمن لكن هناك بوادر أن بن سلمان يميل لمراد بن زايد في مشروع الانفصال وسوف يضطر بن نايف للصمت خوفا على منصبه".
وتابع: "العجيب أن بن سلمان تحت تصرفه كل دخل الدولة وقد ابتلع منه ما ابتلع ومع ذلك يرضى أن يغير السياسة ويخالف بن نايف من أجل كم مليار من بن زايد".
وكان "مجتهد" قد سبق أن نشر تغريدات كشف فيها خطة "بن زايد" للتقرب من "بن سلمان"، مشيرًا إلى أن المقربين من ولي عهد أبو ظبي يقولون إنه صاحب خطة بعيدة المدى، ويعلم أن "بن سلمان" سيزيح "بن نايف"، ولذلك قرر الاستثمار مع بن سلمان بدلًا من بن نايف.
وأوضح أن محمد بن زايد وصل بعد عدة محاولات استرضاء لمحمد بن نايف، أنه لا يمكن ارضاؤه بعد تسريبات الويكيلكس، فقرر الالتفاف عليه من خلال الجنرال الصغير، مشيرًا إلى أن قناعة محمد بن زايد ازدادت بالجنرال الصغير، بعد أن حصل موقف مفاجئ في كامب ديفيد شد انتباه الجميع واثبت توافق بن زايد مع الجنرال الصغير.
وبين "مجتهد" أن "بن زايد" بدأ توثيق اتصالاته مع "بن سلمان"، وتلقى نصيحة بفتح علاقة معه من خلال الإعلاميين المقربين منه، الذين كانوا مقربين جدًا من والده أيام صحته، وهم عادل الطريفي وزير الإعلام، وعبدالرحمن الراشد مدير العربية سابقًا، وتركي الدخيل الإعلامي المعروف.
وأكد "مجتهد" أن "بن زايد" علم أن "بن سلمان" يثق بهذه المجموعة ويطمئن لهم ويأخذ بنصائحهم واقتراحاتهم، فقرر الاستفادة منهم، خاصة وأن لهم علاقة قوية بابن زايد شخصيًا.