التخطي إلى المحتوى الرئيسي

القضاء الفرنسي يمنع إطلاق هذا الاسم العربيّ

أصدرت محكمة في مدينة ديجون بشرق فرنسا قرارا يحظر إطلاق اسم جهاد على طفل حديث الولادة.

 ووفقا لراديو “فرانس إنفو”، فقد ولد لأحد سكان منطقة ديجون في نوفمبر 2018 ابن قرر تسميته  جهادا، لكن وبعد شهور من المحاكمة، أصدر القاضي حكمه وأعلن أن الاسم “سيضر بمصلحة الطفل” مستقبلا.
 
وقال القاضي في نص الحكم “حتى لو كان اسم جهاد اسما مستخدما في العالم العربي ويعني… الكفاح المقدس، الحرب المقدسة، العمل، الجهد، وبالتالي يحمل معنى إيجابيا، فإنه يظل مرتبطا في ذهن الجمهور في ضوء الإرهاب الحالي بالحركات الأصولية الإسلامية”.
 
ووفقا لمحطة الراديو، سيتم إعطاء الطفل اسم جاهد بدلا من جهاد.
 
المصدر: “نوفوستي”

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مفاجأة يكشفها سمير الوافي حول الأمر العاجل الذي بسبب سافر رئيس الحكومة هشام المشيشي وحيدا إلى باريس

موقع "مجتهد": كتب سمير الوافي - التونسي الذي ينبهر حين يرى رئيس غربي في الميترو وفي القطار وفي الأسواق دون حراسة وأبهة وبهرج...وتعجبه أنجيلا ميركل لأنها رمز التواضع والبساطة والتعفف مع الناس وتعيش كما يعيشون...وينشر صورها بإعجاب وحسرة في الأسواق والشوارع بملابس بسيطة ودون حاشية وموكب... هو نفس التونسي الذي يسخر من رئيس حكومة بلاده وينتقده على سفره في طائرة عادية دون حراسة وبهرج وبلا تكاليف على حساب المال العام...ويعتبرها عارا على هيبة الدولة...وتقصيرا في عمله في هذه الظروف الصعبة...رغم علمه أن إدارة الدولة خلال ساعات ليست مستعصية بوسائل التواصل والاتصال المتقدمة...!!! هي حالة نفاق زادها تعليق أحد النواب إنحطاطا وإبتذالا...فرئيس الحكومة حسب معلوماتي سافر الى عائلته هناك لأمر عائلي وإنساني عاجل وسريع...واختار أن لا يتكلف سفره أي مليم من المال العام...ومشهد نزوله في المطار وانتظار حقيبته مع الناس...هو مشهد عادي جدا في الغرب...حيث مجرد قهوة خاصة على حساب المال العام تؤدي إلى السجن بتهمة الفساد...كما أن الحفلات والإحتفالات ممنوعة في باريس حيث حظر التجول يبدأ في الثامنة مساء...

أول رد للممثلة ريم الرياحي ومفاجأة: "بريئة" .. وهذا ما حدث في شقة مديح بلعيد بحي النصر

بعد إقالته من منصبه دون إعلامه بصفة مباشرة ورسمية.. شوفو ردة فعل والي صفاقس بعد إعلامه بالخبر في المباشر على الإذاعة من قبل الصحفية