توقع الفلكي محسن العيفة في توقعاته لسنة 2020، أزمة في تشكيل الحكومة وخلافات بين الحبيب الجملي والاحزاب وتراجع لحركة النهضة ومشاكل سياسية قد تؤدي إلى تطورات جديدة في الوضع التونسي.
كما توقع العيفة سنة ساخنة بالأحداث الصادمة ،حيث ستشهد احتجاجات وغضب من الشعب وتهديدات بالاغتيالات، كما توقع خلافات مع أطراف ليبية ستكون لها انعكاسات سلبية على تونس.
من جهنه ، توقع الفلكي العالمي حسن الشارني بأن سنة 2020 ستكون سنة شد الأنفس ، حيث سيشد العالم أنفاسه حوفا من وقوع حرب مدمرة وفي عدة أماكن من العالم خاصة بالشرق الأوسط وحتى في أوروبا ، اذا لم يجد رئيس الحكومة البريطانية جونسون الحل الذي يرضي الجميع فيما يخص البريكست.
ووفق ما ذكرته جريدة المجهر في عددها الصادر امس ، نقلا عن تنبؤات الشارني ، فإن الأوضاع الحالية تتنبأ بانفجار في ليبيا ومصر والجزائر واليمن ودولة خليجية هامة.
وبين الشارني أن القران الرباعي بين 4 كواكب الذي سيكون بين الشمس وعطارد وزحل والمشتري وبرج الجدي ، سيكون له تأثير سلبي على الكرة الارضية مناخييا واقتصاديا واجتماعيا وصحيا من خلال ظهور الأوبئة مجددا كانفلونزا الخنازير والطيور وجنون البقر وتلوث الاطعمة والمنتوج الفلاحي بمواد كيميائية أو جينية أو اشعاعية .
كما ستكون هذه السنة ، وفقا للشارني ، صعبة انطلاقا من 31 مارس 2020 ، عندما يلتحق المريخ بزحل في برج الدلو ليبقى معه مقارنا له الى غاية 15 ماي 2020 ، وخلال هذه الفترة ستقع العديد من الفجائع ، موت ، إغتيال وكوارث ...
أما في تونس ، توقع الشارني ، وضعا سياسيا هشا و أن الصراع السياسي والمطامع الشخصية للبعض سيجعل البلد سياسيا على فوهة بركان ، مرجحا امكانية اعادة الانتخابات التشريعية في صورة دخول كوكب الزهرة إلى برجها المعلوم قبل 15 جانفي 2020.
وأشار الشارني الى أن الوضع في ليبيا والجزائر سيؤثر كثيرا على تونس مرجحا امكانية حصول عملية خطيرة ستهز البلاد .
أما المناخ فسيكون مضطربا حيث يمكن أن نرى في الشهر 4 فصول ، كما سيكون شهر رمضان شديد الحرارة ، وفق ذات المصدر.
كما توقع العيفة سنة ساخنة بالأحداث الصادمة ،حيث ستشهد احتجاجات وغضب من الشعب وتهديدات بالاغتيالات، كما توقع خلافات مع أطراف ليبية ستكون لها انعكاسات سلبية على تونس.
من جهنه ، توقع الفلكي العالمي حسن الشارني بأن سنة 2020 ستكون سنة شد الأنفس ، حيث سيشد العالم أنفاسه حوفا من وقوع حرب مدمرة وفي عدة أماكن من العالم خاصة بالشرق الأوسط وحتى في أوروبا ، اذا لم يجد رئيس الحكومة البريطانية جونسون الحل الذي يرضي الجميع فيما يخص البريكست.
ووفق ما ذكرته جريدة المجهر في عددها الصادر امس ، نقلا عن تنبؤات الشارني ، فإن الأوضاع الحالية تتنبأ بانفجار في ليبيا ومصر والجزائر واليمن ودولة خليجية هامة.
وبين الشارني أن القران الرباعي بين 4 كواكب الذي سيكون بين الشمس وعطارد وزحل والمشتري وبرج الجدي ، سيكون له تأثير سلبي على الكرة الارضية مناخييا واقتصاديا واجتماعيا وصحيا من خلال ظهور الأوبئة مجددا كانفلونزا الخنازير والطيور وجنون البقر وتلوث الاطعمة والمنتوج الفلاحي بمواد كيميائية أو جينية أو اشعاعية .
كما ستكون هذه السنة ، وفقا للشارني ، صعبة انطلاقا من 31 مارس 2020 ، عندما يلتحق المريخ بزحل في برج الدلو ليبقى معه مقارنا له الى غاية 15 ماي 2020 ، وخلال هذه الفترة ستقع العديد من الفجائع ، موت ، إغتيال وكوارث ...
أما في تونس ، توقع الشارني ، وضعا سياسيا هشا و أن الصراع السياسي والمطامع الشخصية للبعض سيجعل البلد سياسيا على فوهة بركان ، مرجحا امكانية اعادة الانتخابات التشريعية في صورة دخول كوكب الزهرة إلى برجها المعلوم قبل 15 جانفي 2020.
وأشار الشارني الى أن الوضع في ليبيا والجزائر سيؤثر كثيرا على تونس مرجحا امكانية حصول عملية خطيرة ستهز البلاد .
أما المناخ فسيكون مضطربا حيث يمكن أن نرى في الشهر 4 فصول ، كما سيكون شهر رمضان شديد الحرارة ، وفق ذات المصدر.