التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ما كشفه سمير الوافي حول حملة إيقافات كبرى لعدد هام من الوزراء والمسؤولين والشخصيات المعروفة


موقع "مجتهد" للأخبار والفيديو: كتب سمير الوافي - الأيام تدور...تدور...وتدور...
في يوم ما هناك من غرتهم السلطة وأعمت قلوبهم وبصائرهم...فانتقموا وظلموا ووضعوا مفاتيح السجون في جيوبهم...أبكوا أمهات وقهروا قلوبا وأطفؤوا النور في بيوت كثيرة...أنا كنت أحد ضحاياهم ولطف الله نزل...لكنني لم أحقد ولم أنقم ولم أنتقم ولم أكره حتى...تركت ذلك لحكم الأيام...ودارت الأيام على الذين ظلموا وقهروا وطغوا...بعضهم اليوم في السجون وبعضهم يرتعشون خوفا وفزعا...أتفرج على الأيام وهي تدور ولكنني أيضا لم ولن أشمت وأتشفى...!!!
إنه فقط درس عظيم...الأيام دارت على من طغى وظلم وتفرعن...فما بالك بمن يشمت ويتشفى ويرقص إحتفالا بدخول فولان الى السجن...وفلتان الى المستشفى...وعلان الى القبر...كلهم في الدرك الأسفل بإذن الله...!!!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أول رد للممثلة ريم الرياحي ومفاجأة: "بريئة" .. وهذا ما حدث في شقة مديح بلعيد بحي النصر

تاريخ المواجهات بين الترجي والرجاء المغربي

يستقبل الترجي الرياضي التونسي يوم السبت انطلاقا من الساعة الثامنة ليلا فريق الرجاء المغربي في اطار الجولة الخامسة من دور المجموعات لمسابقة دوري ابطال افريقيا. ويدخل فريق باب سويقة هذه المباراة في صدارة مجموعته برصيد 10 نقاط وبفارق 3 نقاط عن صاحب المركز الثاني الرجاء المغربي في حين يتواجد شبيبة القبائل الجزائري في المركز الثالث برصيد 3 نقاط اما المركز الرابع فهو من نصيب فيتا كلوب الكونغولي الذي لديه نقطة وحيدة. وتعد مباراة يوم السبت هي السابعة بين الفريقين حيث تعود اول مواجهة بينهما الى سنة 1999 في نهائي دوري ابطال افريقيا. وكان الترجي قد اقتنص تعادلا سلبيا في لقاء الذهاب الذي اقيم في المغرب، واصبحت فرصة التتويج بالطولة الاغلى كبيرة جدا بما ان الانتصار بأي نتيجة كان سيهدي اللقب لفريق باب سويقة لكن حارس الرجاء مصطفى الشاذلي كان صدا منيعا على ممثل كرة القدم التونسية لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي ويحسمها الفريق المغربي من ثمن بضربات الجزاء ويتوج بطلا لافريقيا. وبعد سبع سنوات تقابل الفريقين من جديد لكن في الدور 16 من كأس الكونفدرالية وتمكن الترجي من التعادل في الدار البيضاء دون اهدا

فيديو لأول تصريح من الممثلة ريم الرياحي بعد إطلاق سراحها ورسالة لزوجها والشاب الذي قبض عليه