التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مفاجأة سياسية لكل التونسيين: انعقاد مجلس نواب الشعب مجددا في قاعة باردو !!



موقع "مجتهد" للأخبار والفيديو: كتب القيادي في النهضة رفيق عبد السلام - الان تبخرت ممقولة الخطر الداهم والجاثم للبرلمان، وتبخرت معها " نظرية" لا عودة للوراء، لأن قيس سعيد سيضطر فعلا الى العودة للوراء، وتجرع السم الزعاف من كوبه الخاص، سواء بيده اليمنى او اليسرى، أي انعقاد مجلس نواب الشعب مجددا في قاعة باردو، بحكم حالة العزلة الدولية التي يعانيها ثم انفضاض الأنصار والمتملقين من حوله، ولكنه قبل ذلك يريد إعادة هندسة المشهد البرلماني على مقاسه وفي مزرعته الخاصة التي ورثها عن السيد الوالد، بإسقاط قوائم الأحزاب الأغلبية والتخلص من الشخصيات الأكبر منه مكانة وأعلى منه شأنا، حتى يحول الأغلبية الى أقلية، كما كان رهانه دوما منذ أن دخل قصر قرطاج، وطريقه في ذلك مزيد الضغط على القضاء وإصدار المراسيم في الغرض، لاسقاط القوائم التي لا يرغب فيها.

كلما اشتد عليه الحصار السياسي الا وهرع للحيل القانونية وبعض فقهاء السوء الفاشلين والكارهين للثورة والديمقراطية وهوية الشعب، لتغليف خداعه السياسي بطلاء تشريعي مزيف.

قيس سعيد نسي أن أكبر التجاوزات التي تضمنها تقرير هيئة المحاسبات تتعلق بحملته الانتخابية بالأساس، التي ضخت فيها اموال كثيرة غامضة المصدر، ولو ترك الأمر للقضاء فعلا لكان اول المدعوين للتحقيق.

كل هذا يبين ان معارك قيس سعيد الفاشلة لا علاقة لها بأخلاق وقيم أو مصالح الشعب ولا هم يحزنون، بل كل همه يتركز على التخلص من خصومه العاجز عن منافستهم انتخابيا، ثم افتكاك أكبر نصيب من السلطة ارضاء لشهوته المريضة في الاستفراد والتحكم.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أول رد للممثلة ريم الرياحي ومفاجأة: "بريئة" .. وهذا ما حدث في شقة مديح بلعيد بحي النصر

تاريخ المواجهات بين الترجي والرجاء المغربي

يستقبل الترجي الرياضي التونسي يوم السبت انطلاقا من الساعة الثامنة ليلا فريق الرجاء المغربي في اطار الجولة الخامسة من دور المجموعات لمسابقة دوري ابطال افريقيا. ويدخل فريق باب سويقة هذه المباراة في صدارة مجموعته برصيد 10 نقاط وبفارق 3 نقاط عن صاحب المركز الثاني الرجاء المغربي في حين يتواجد شبيبة القبائل الجزائري في المركز الثالث برصيد 3 نقاط اما المركز الرابع فهو من نصيب فيتا كلوب الكونغولي الذي لديه نقطة وحيدة. وتعد مباراة يوم السبت هي السابعة بين الفريقين حيث تعود اول مواجهة بينهما الى سنة 1999 في نهائي دوري ابطال افريقيا. وكان الترجي قد اقتنص تعادلا سلبيا في لقاء الذهاب الذي اقيم في المغرب، واصبحت فرصة التتويج بالطولة الاغلى كبيرة جدا بما ان الانتصار بأي نتيجة كان سيهدي اللقب لفريق باب سويقة لكن حارس الرجاء مصطفى الشاذلي كان صدا منيعا على ممثل كرة القدم التونسية لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي ويحسمها الفريق المغربي من ثمن بضربات الجزاء ويتوج بطلا لافريقيا. وبعد سبع سنوات تقابل الفريقين من جديد لكن في الدور 16 من كأس الكونفدرالية وتمكن الترجي من التعادل في الدار البيضاء دون اهدا

فيديو لأول تصريح من الممثلة ريم الرياحي بعد إطلاق سراحها ورسالة لزوجها والشاب الذي قبض عليه