التخطي إلى المحتوى الرئيسي

فوزي بن قمرة يكشف عن علاقته بحركة النهضة ويفاجئ الجميع حول ما قرره لبقية مسيرته الفنية



موقع "مجتهد" للأخبار والفيديو: أكّد الفنان الشعبي فوزي بن قمرة أنّه لم ينضمّ إلى أيّ حزب سياسي طوال مسيرته الفنيّة.
وقال "لست نهضاوي ولم أدخل أي حزب ولم استفد بأي امتيازات من أي حزب كان" حسب تعبيره.
وتابع "النهضة ما صرفت عليا حتى فرنك تي حتى تصرف على روحها.. أنا لم أطلب أي دعم من وزارة الثقافة خلي بش نطلب من حزب".
وأضاف بن قمرة أنه قرر الدخول في مرحلة جديدة بالعودة لأداء الأغاني الشعبية لأنّ غايته إسعاد الناس والحضور في أفراحهم "ومن يرغب في تقبلي كما أنا مرحبا وان لم تتقبلوني بالسلامة".
كما عن إصداره أغنية شعبية جديدة سيقع طرحها قريبا.
وقال إنّه غيّر نوعية الأغاني التي يقدمها وقرّر العودة للأغاني الشعبية خاصّة أنه لا يقدّم إلّا "الأغاني الراقية منذ بداياتي ولطالما حرصت على تغيير بعض الكلمات ان اضطرني الأمر لفعل ذلك".
وأكّد بن قمرة إنه يعتز أن يطلق عليه اسم الفنان الشعبي "لأنه شرف لأي مغني أن يكون من الشعب وقريب منه" حسب تعبيره.
وعن العمل المشترك مع الفنان الشعبي سمير الوصيف كان قد أعلن عنه سابقا، بيّن ضيف "نجوم" أن هذا المشروع مؤجّل حاليا إلى حين التوصّل الى اتفاق.
وأعلن بن قمرة أنّ تجربة الإنشاد الديني التي خاضها لسنوات انتهت.
وكشف أنّه نجح في الفنّ الشعبي والإنشاد الديني على حدّ السواء، وفق تعبيره.
وبيّن بن قمرة أنه كان يحب نوعية الإنشاد الديني ورغب في تغيير النمط الذي يقدّمهووقد لقي نجاحا كبيرا في تونس وخارجها بعد اعتزاله المزود لكن ذلك لم يدم طويلا.
وعن حديثه السابق عن وجود قوة ألاهية أبعدته عن الفن الشعبي، قال ضيف "نجوم" إنّ لديه ثوابت ومتمسك بها ولم يخالف تعاليم دينه لهذا فهو راض عن تجاربه.
وفي سؤاله عن إمكانية تقديم عروض شعبية ودينية في نفس الوقت، أجاب انه قادر على القيام بذلك.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مفاجأة يكشفها سمير الوافي حول الأمر العاجل الذي بسبب سافر رئيس الحكومة هشام المشيشي وحيدا إلى باريس

موقع "مجتهد": كتب سمير الوافي - التونسي الذي ينبهر حين يرى رئيس غربي في الميترو وفي القطار وفي الأسواق دون حراسة وأبهة وبهرج...وتعجبه أنجيلا ميركل لأنها رمز التواضع والبساطة والتعفف مع الناس وتعيش كما يعيشون...وينشر صورها بإعجاب وحسرة في الأسواق والشوارع بملابس بسيطة ودون حاشية وموكب... هو نفس التونسي الذي يسخر من رئيس حكومة بلاده وينتقده على سفره في طائرة عادية دون حراسة وبهرج وبلا تكاليف على حساب المال العام...ويعتبرها عارا على هيبة الدولة...وتقصيرا في عمله في هذه الظروف الصعبة...رغم علمه أن إدارة الدولة خلال ساعات ليست مستعصية بوسائل التواصل والاتصال المتقدمة...!!! هي حالة نفاق زادها تعليق أحد النواب إنحطاطا وإبتذالا...فرئيس الحكومة حسب معلوماتي سافر الى عائلته هناك لأمر عائلي وإنساني عاجل وسريع...واختار أن لا يتكلف سفره أي مليم من المال العام...ومشهد نزوله في المطار وانتظار حقيبته مع الناس...هو مشهد عادي جدا في الغرب...حيث مجرد قهوة خاصة على حساب المال العام تؤدي إلى السجن بتهمة الفساد...كما أن الحفلات والإحتفالات ممنوعة في باريس حيث حظر التجول يبدأ في الثامنة مساء...

أول رد للممثلة ريم الرياحي ومفاجأة: "بريئة" .. وهذا ما حدث في شقة مديح بلعيد بحي النصر

بعد إقالته من منصبه دون إعلامه بصفة مباشرة ورسمية.. شوفو ردة فعل والي صفاقس بعد إعلامه بالخبر في المباشر على الإذاعة من قبل الصحفية