كشفت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي من وجود مخطط للإغتيالها من قبل ↔ جهات تتبع لقوات "البسيج" الإيرانية وذلك بعد حديثها عما اعتبرته 'تضاعف لخطر الإسلام السياسي' قائلة ان 'التمدد الايراني على الابواب'.. كما حذرت من أعمال تسلل للتراب التونسي لتنفيذ العملية ضدها, وفق قولها.
وقالت موسي إن 'هناك عملية إنقاذ للإسلام السياسي من خلال تقريب المذاهب الاخرى والمد الايراني والذي يسعى لتصفية حساباته مع الولايات المتحدة على الاراضي التونسية'، حسب تعبيرها.
واعتبرت موسي ان اصرار رئيس الجمهورية قيس سعيد على تغيير نظام الحكم عبر الاستفتاء، هو 'محاكاة للثورة الايرانية التي غيرت نظام الحكم في ايران بالحزب الثوري والشباب الثائر والاستفتاء الشعبي' .