التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عاجل /القوات الأمنية تضرب بقوة... رجل يحتجز زوجته لمدة 8 سنوات بمدينة جرجيس

عاجل /القوات الأمنية تضرب بقوة... رجل يحتجز زوجته لمدة 8 سنوات بمدينة جرجيس ↔


تقدمت إمرأة رفقة شقيقتها إلى مقر الفرقة المختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة والطفل بجرجيس، راغبة في إثارة قضية عدلية ضد زوجها من أجل "الاعتداء بالعنف المتكرر، الاستيلاء على وثائقها الشخصية واحتجازها بالمنزل لمدة 08 سنوات".

وبالتنسيق مع ممثل النيابة العمومية، أذن بالتنقل الى محل الزوجية قصد جلب الأطفال والأغراض الشخصية للضحية واستدعاء الزوج للتحري معه في الشأن.

وأثناء القيام بعملية التفتيش من قبل الوحدات الأمنية التابعة للفرقة الأمنية المذكورة رفقة إطارات وأعوان مركز الأمن الوطني بالموانسة تم العثور على غرفة محكمة الغلق وبفتحها، عثر بداخلها على التالي:

*مسدس حديدي أسود اللون مع مخزن تابع له يرجح أنه يعمل بالضغط الهوائي.

*بندقية صيد تعمل بالضغط الهوائي 4.5.

*05 سكاكين من الحجم المتوسط.

*01 سكين كبير الحجم "متراط"

*01 مرآة صغيرة الحجم لتحديد الاتجاه

*01 مقبض يد معد للقتال

*02 بوصلة صغيرة الحجم

*01 منظار صغير الحجم

*03 مخزن معلومات

*1 ذاكرة تخزين

*01 مصباح ليلي

*01 غاز مشل للحركة.

وبسماع شقيقة المتضررة أفادت أن زوج شقيقتها عمد الى طردها من المنزل ومنعها من إصطحاب أبنائها معها وهي في حالة نفسية صعبة إضافة الى افتكاك وثائقها الشخصية، والتي بعرضها على طبيب مختص أكد تعرضها الى الاعتداء بالعنف في أماكن مختلفة من جسدها مما أثر سلبا على حالتها النفسية.

كما أضافت تعمده منع شقيقتها من زيارتهم منذ حوالي 08 سنوات ومنعها من استعمال الهاتف الجوال واحتجازها.

وبسماع والدي المشتكى به أكد أن ما صرحت به الشاكية لا أساس له من الصحة مفيدا أن ابنه منعها من اصطحاب أبنائه نظرا لتدهور حالتها النفسية في الآونة الأخيرة.

وقد تم تسليم الأطفال ووثائقها الشخصية لشقيقتها تنفيذا لقرار الحماية الصادر عن السيد قاضي الناحية بالجهة.

وتمت إحالة المحجوز الى فرقة الشرطة العدلية بجرجيس للمواصلة البحث وإجراء التساخير الفنية اللازمة في انتظار عودة المظنون فيه من الخارج، وفق ما أفادت به الإدارة العامة للأمن الوطني.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مفاجأة يكشفها سمير الوافي حول الأمر العاجل الذي بسبب سافر رئيس الحكومة هشام المشيشي وحيدا إلى باريس

موقع "مجتهد": كتب سمير الوافي - التونسي الذي ينبهر حين يرى رئيس غربي في الميترو وفي القطار وفي الأسواق دون حراسة وأبهة وبهرج...وتعجبه أنجيلا ميركل لأنها رمز التواضع والبساطة والتعفف مع الناس وتعيش كما يعيشون...وينشر صورها بإعجاب وحسرة في الأسواق والشوارع بملابس بسيطة ودون حاشية وموكب... هو نفس التونسي الذي يسخر من رئيس حكومة بلاده وينتقده على سفره في طائرة عادية دون حراسة وبهرج وبلا تكاليف على حساب المال العام...ويعتبرها عارا على هيبة الدولة...وتقصيرا في عمله في هذه الظروف الصعبة...رغم علمه أن إدارة الدولة خلال ساعات ليست مستعصية بوسائل التواصل والاتصال المتقدمة...!!! هي حالة نفاق زادها تعليق أحد النواب إنحطاطا وإبتذالا...فرئيس الحكومة حسب معلوماتي سافر الى عائلته هناك لأمر عائلي وإنساني عاجل وسريع...واختار أن لا يتكلف سفره أي مليم من المال العام...ومشهد نزوله في المطار وانتظار حقيبته مع الناس...هو مشهد عادي جدا في الغرب...حيث مجرد قهوة خاصة على حساب المال العام تؤدي إلى السجن بتهمة الفساد...كما أن الحفلات والإحتفالات ممنوعة في باريس حيث حظر التجول يبدأ في الثامنة مساء...

أول رد للممثلة ريم الرياحي ومفاجأة: "بريئة" .. وهذا ما حدث في شقة مديح بلعيد بحي النصر

بعد إقالته من منصبه دون إعلامه بصفة مباشرة ورسمية.. شوفو ردة فعل والي صفاقس بعد إعلامه بالخبر في المباشر على الإذاعة من قبل الصحفية